المنشورات

فإن تزعميني كنت أجهل فيكم … فإني شريت الحلم بعدك بالجهل

قاله أبو ذويب الهذلي. والجهل: هو الخفة والسفه. والحلم: التؤدة والرزانة.
والشاهد: «تزعميني كنت أجهل»، حيث استعمل المضارع من «زعم»، بمعنى فعل
الرجحان، ونصب به مفعولين، أحدهما: ياء المتكلم، والثاني: جملة «كان» ومعموليها.
[سيبويه/ 1/ 61، والهمع/ 1/ 148، وشرح أبيات المغني 6/ 267].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید