المنشورات

ولا ترى بعلا ولا حلائلا … كه ولا كهنّ إلا حاظلا

من أرجوزة لرؤبة بن العجاج، يصف حمارا يمنع أتنه من أن يقربها الفحول.
والشاهد: «كه، كهن»، حيث جرّ الضمير في الموضعين بالكاف، وهو شاذ. وقوله:
كه: الجار والمجرور صفة لبعل، و «كهنّ» الجار والمجرور صفة «حلائلا»، وحاظلا:
مفعول ثان ل «ترى»، والحاظل: المانع. [سيبويه/ 392، والعيني/ 3/ 256، والهمع/ 2/ 30، والأشموني/ 2/ 209].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید