المنشورات

دعيني أطوّف في البلاد لعلني … أفيد غنى فيه لذي الحقّ محمل

لعروة بن الورد، المعروف بعروة الصعاليك.
والشاهد: «لعلني»، حيث وصل «نون» الوقاية ب «لعلّ»، حين أراد أن يعملها في «ياء» المتكلم، وقد زعم الأنباري في «الإنصاف» أن ذلك قليل، وأن الكثير «لعلي»، وليس كما قال .. نعم: إن حذف النون أعرف وأشهر. وبه وحده ورد القرآن الكريم لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبابَ. [غافر: 36] [الإنصاف/ 227].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید