المنشورات

لم نرحّب بأن شخصت ولكن … مرحبا بالرّضاء منك وأهلا

شخص الرجل: إذا ذهب من بلد إلى بلد. والرضاء: ضد السخط.
والشاهد في البيت: «الرّضاء»، فإن أصله «الرضا» مقصورا فمدّه الشاعر؛ لإقامة الوزن. وقيل: الرضاء هو الاسم من رضي، وهو ممدود أصلا، وأما المصدر فهو «رضا» مقصورا. [الإنصاف/ 748].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید