المنشورات

فيا ربّ يوم قد لهوت وليلة … بآنسة كأنها خطّ تمثال

قاله امرؤ القيس وقوله: يا: ليست للنداء، وإنما هي للتنبيه كالداخلة على «ليت»
و «حبذا». والآنسة: المرأة التي تأنس بحديثك، والتمثال: الصورة، شبه صاحبته بصورة الصنم المنقوشة في حسن المنظر وتناسب الأعضاء.
والشاهد: أن «ربّ» فيه للتكثير. [شرح المغني/ 3/ 61].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید