المنشورات

فقلت يمين الله أبرح قاعدا … ولو قطّعوا رأسي لديك وأوصالي

لامرئ القيس. ويمين: يروى مرفوعا ومنصوبا، أما الرفع: فعلى الابتداء، والخبر محذوف، وأما النصب: فعلى أنّ أصله: أحلف بيمين الله، فلما حذفت «الباء»، وصل فعل القسم إليه بنفسه، ثم حذف فعل القسم، وبقي منصوبا. والبيت شاهد على حذف «لا» النافية من جواب القسم، والأصل: لا أبرح قاعدا. [شرح المغني/ 7/ 332].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید