المنشورات

كائن دعيت إلى بأساء داهمة … فما انبعثت بمزؤود ولا وكل

غير معروف. والبأساء: الحرب. والمزؤود: المذعور. والوكل: العاجز الذي يكل
أمره إلى غيره. وفيه شاهد على زيادة «الباء» في الحال «بمزؤود»، والأصل: فما انبعثت مزؤودا ولا وكلا، فزيدت «الباء»، وعطف على مجرورها. [شرح المغني/ 2/ 393].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید