المنشورات

تساور سوّارا إلى المجد والعلا … وفي ذمّتي لئن فعلت ليفعلا

قالته ليلى الأخيلية في هجائها للنابغة الجعدي. وتساور: تواثب وتغالب. والسّوّار:
الطّلاب لمعالي الأمور المتجه بنفسه إليها. عنت به سيدا من أهلها كان النابغة قد عارضه مفاخرا له.
والشاهد: «ليفعلا»، بالنون الخفيفة المبدلة ألفا. [سيبويه/ 2/ 151، والعيني/ 1/ 569].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید