المنشورات

وثور ومن أرسى ثبيرا مكانه … وراق لبرّ في حراء ونازل

ثور: معطوف على «ربّ الناس»، وهو و «ثبير» و «حراء»: جبال بمكة. والبرّ: خلاف الإثم، وهو رواية ابن إسحاق وغيره. وروى ابن هشام: «ليرقى» وهو خطأ؛ لأن الراقي لا
يرقى، وإنما هو لبرّ أي: في طلب برّ، أقسم بطالب البرّ بصعوده في حراء؛ للتعبّد فيه، وبالنازل منه.




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید