المنشورات

فلئن بان أهله … لبما كان يؤهل

لعمر بن أبي ربيعة. قال السيوطي: وشذّ دخول «اللام» مع «بما» في الماضي المجاب به القسم، وأنشد البيت.
وأنشده البغدادي على أن «بما» بمعنى «ربّما»، أو مرادفتها، وأن «لام» الجواب قد تقترن بها، إذا كان الجواب ماضيا، وأنشده مرة أخرى وقال: والماضي المتصرف إذا وقع جواب قسم، فالأكثر أن يقترن ب «اللام» مع «قد»، أو «ربّما» أو «بما»، مرادفة «ربّما»، وأنشده. [الخزانة ج 10/ 76، و 11/ 344، والهمع ج 2/ 42].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید