المنشورات

ما زلت تحسب كلّ شيء بعدهم … خيلا تكرّ عليكم ورجالا

البيت لجرير، من قصيدة يهجو فيها الأخطل، مطلعها:
حيّ الغداة برامة الأطلالا … رسما تحمّل أهله فأحالا
قبل البيت الشاهد:
أنسيت يومك بالجزيرة بعد ما … كانت عواقبه عليك وبالا
حملت عليك حماة قيس خيلها … شعثا عوابس تحمل الأبطالا
يشير إلى يوم «الكحيل»، الذي كان لقيس على تغلب.
[ديوان جرير/ 53].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید