المنشورات

أبيتم قبول السّلم منا فكدتم … لدى الحرب أن تغنوا السيوف عن السّلّ

البيت غير منسوب.
وقوله: أن تغنوا، يريد: عرضنا عليكم الصلح، فأبيتم، فلما التقينا، جنبتم حتى كدتم تغنونا عن سلّ السيوف.
والشاهد: «أن تغنوا»، خبر «كاد»، جاء مقرونا ب «أن»، وهم يزعمون أن هذا قليل، ولا يكون في سعة الكلام. وليس كما زعموا. [الأشموني ج 1/ 261، وفيه حاشية العيني].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید