المنشورات

عليك بأوساط الأمور فإنّها … طريق إلى نهج الصّواب قويم ولا تك فيها مفرطا أو مفرّطا … كلا طرفي قصد الأمور ذميم

... ليس لهما قائل معروف، وهما نظم للحديث «الجاهل إمّا مفرط أو مفرّط»، وفيهما شاهد على أن «القصد» في الأمر خلاف القصور والإفراط، فإنه يقال: قصد في الأمر قصدا: توسط، وطلب الأشدّ ولم يجاوز الحدّ. [الخزانة/ 2/ 122].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید