المنشورات

أرى النّيك يجلو الهمّ والغمّ والعمى … ولا سيّما (إن نكت) بالمرس الضّخم

لم يعرف قائله. ولم أعرف معنى «المرس» فإن كان بكسر الراء، فهو صفة وإن كان بفتح الراء، فهو جمع مرسة، وهو الحبل. والبيت استشهد به السيوطي على فصل «لا سيما» عن مصحوبها بالجملة الشرطية، فتكون «ما» كافة. [الهمع ج 3/ 294، والدرر ج 3/ 185].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید