المنشورات

فهم مثل الناس الذي يعرفونه … وأهل الوفا من حادث وقديم

لم يعرف قائله.
وقوله: مثل: بفتح الميم والثاء. أراد أن هؤلاء القوم الذين مدحتهم، يضربون مثلا للناس في كلّ حسن، وفي كل أنواع البرّ.
والشاهد قصر الممدود «الوفا» فأصله «الوفاء». [الأشموني ج 4/ 109، والهمع ج 2/ 156 والدرر ج 2/ 211].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید