المنشورات

لك العزّ إن مولاك عزّ وإن يهن … فأنت لدى بحبوحة الهون كائن

غير منسوب. والبحبوحة: وسط الشيء.
والشاهد: «كائن»: حيث صرح به وهو متعلق الظرف الواقع خبرا، شذوذا، وذلك لأن الأصل إذا كان الخبر ظرفا أو جارا ومجرورا أن يكون كل منهما متعلقا بكون عام واجب الحذف. وليس بشيء هذا، فإن الذوق لا يأباه. [الهمع/ 1/ 98 وج 2/ 108، وشرح أبيات المغني/ 6/ 342].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید