المنشورات

ألا أبلغ بني خلف رسولا … أحقّا أنّ أخطلكم هجاني

البيت للنابغة الجعدي. بنو خلف: رهط الأخطل من بني تغلب، وكان بين النابغة وبين الأخطل مهاجاة. والرسول: الرسالة.
والشاهد: نصب «حقّا» على الظرفية، وفتح «أنّ» لأنها وما بعدها مبتدأ، خبره الظرف.
والتقدير أفي حق هجاني. ولا يجوز كسر همزة «إنّ» لأن الظرف لا يتقدم على إنّ المكسورة لانقطاعها عما قبلها. [سيبويه 3/ 137، هارون، والهمع 1/ 72، والأشموني 1/ 185].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید