المنشورات

إنّ حيث استقرّ من أنت راعي … هـ حمى فيه عزّة وأمان

البيت غير منسوب. قال السيوطي: إنّ تصرّف «حيث» نادر، ومن وقوعها مجردة عن الظرفية: (وأنشد البيت) وقال: فحيث اسم إنّ. وقال أبو حيان: هذا خطأ، لأن كونها اسما لإنّ، تكون مبتدأ «ولم يسمع ذلك فيها البتة. بل اسم إنّ في البيت «حمى» وحيث، الخبر لأنه ظرف، والصحيح أن حيث لا تتصرف، فلا تكون فاعلا ولا مفعولا ..».
[الهمع ج 1/ 212].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید