المنشورات

تقول عرسي وهي لي في عومره … بئس امرأ وإنني بئس المره

لا يعرف قائل هذا الرجز. والعومرة: الصياح والصخب.
والشاهد: بئس امرأ. حيث رفع بئس ضميرا مستترا، وقد فسّر التمييز بعده - امرأ - هذا الضمير. وخبر إنني - إما جملة بئس، وهو شاذ، لأنه جملة إنشائية أو مؤول على تقدير قول محذوف يقع خبرا لإنّ، وتقع هذه الجملة مقولة له. [الأشموني/ 3/ 32،
وقد مرّ في حرف الراء].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید