المنشورات

ما بال همّ عميد بات يطرقني … بالواد من هند إذ تعدو عواديها

البيت للشاعر، هبيرة بن وهب، أو كعب بن مالك. والعميد: والمعمود: الذي بلغ الحبّ منه، شبه بالسنام الذي انشدخ انشداخا، والواد: بدون الياء، هو الوادي، بالياء، ولكنهم قد يكتفون بالكسرة الدالة على الياء. [الإنصاف ص 389 والسيرة ص 612].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید