المنشورات

ألم تر أنّي يوم جوّ سويقة … بكيت فنادتني هنيدة ماليا

... البيت للفرزدق من قصيدة هجا بها جريرا وقومه. ويوم جوّ سويقة: من أيام العرب وحروبها. وجوّ سويقة: موضع قرب المدينة النبوية. ويروى «نعف سويقة»
والنعف: ما ارتفع عن الوادي إلى الأرض. وهنيدة عمة الفرزدق.
والشاهد: (ماليا) على أن الأصل «مالك» لأنه خطاب منها له، لكنه عدل عنه، فحكى قولها بالمعنى. [شرح أبيات المغني/ 6/ 262].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید