المنشورات

ألا ليت شعري هل تغيّرت الرّحا … رحا الحزن أو أضحت بفلج كما هيا

قاله مالك بن الريب عند ما حضرته الوفاة بخراسان. وهو مازني تميمي. والحزن: بلاد تميم وكذلك فلج. والرحا: مكان مستدير غليظ يكون بين الرمال ويروى البيت «أم أضحت».
والشاهد: أم أضحت: على الرواية الثانية، على الانقطاع والاستئناف. [سيبويه/ 1/ 487، والخزانة/ 11/ 294].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید