المنشورات

وقد شفّني أن لا يزال يروعني … خيالك إمّا طارقا أو مغاديا

منسوب للأخطل، وليس في ديوانه. والطارق: الذي يطرق ليلا. ومغاديا: في الصباح قال السيوطي: ويجب للحال إذا وقعت بعد (إمّا) أن تردف بأخرى، معادا معها «إمّا» أو «أو» كقوله تعالى: إِنَّا هَدَيْناهُ السَّبِيلَ إِمَّا شاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً [الإنسان: 3].
وقول الشاعر: (البيت). قال: وإفرادها بعد إمّا ممنوع في النثر والنظم. [الهمع ج 1/ 245، والدرر ج 1/ 202].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید