المنشورات

العَجَمِي

المفسر إبراهيم العجمي الصُّوفي.
كلام العلماء فيه:
* الشذرات: "الصوفي، المُسَلّك العالم، نزيل مصر ... ، كان يفسر القرآن العظيم، ويقرئ في رسائل القوم مدة طويلة، حتى وشي به إلى السلطان لكثرة مريديه وأتباعه وقيل له: نخشى أن بملك مصر فطلبه السلطان إلى الروم بسبب ذلك ثم رجع إلى مصر وطرد من كان عنده من المريدين والأتباع امتثالًا لأمر السلطان، ثم بنى له تكيّة مقابل المؤيدية وجعل له فيها مدفنًا وبنى حوله خلاوي للفقراء، وكان له يد طولى في المعقولات وعلم الكلام ونظم تائية جمع فيها معالم الطريق. وكان ينهى جماعته أن يحج الواحد منهم حتى يعرف الله المعرفة الخاصة عند القوم" أ. هـ.
* الكواكب السائرة: "كان رفيقًا للشيخ دمرداش، والشيخ شاهين في  الطريق على سيدي عمر روشندي بتبريز العجم" أ. هـ.
* معجم المفسرين: "الصوفي، نزيل مصر: مفسر، كان له يد في المعقولات، وعلم الكلام. أصله من قرى تبريز" أ. هـ.
وفاته: سنة (940 هـ) أربعين وتسعمائة.





مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید