المنشورات

الأَعْلَم

اللغوي: إبراهيم بن محمد (وقيل ابن قاسم) بن إبراهيم، أبو إسحاق البطْلَيوسي، ويعرف بالأعلم.
وهو غير "الأعلم" الشَّنْتنَمَري يوسف بن سليمان، ولا الأعلم المشقوق الشفة.
من مشايخه: أبو الحسين بن سليمان، وابن عبيد الله وغيرهما.
من تلامذته: أبو الحسن علي بن سعيد وغيره.
كلام العلماء فيه:
* تكملة الصلة: "عالم بالقرآن والعربية، ويروي عن أهلها أي: (إشبيلية) عن ابن زيد المعروف بابن الجنديرة وغيره، ولم يكن بالضابط" أ. هـ.
* بغية الوعاة: "وكان صعب الخلق، يطير الذباب فيغضب، وأما من تبسم من أدنى حركاته، فلابدّ أن يُضرب. . " أ. هـ.
وفاته: سنة (637 هـ) سبع وثلاثين، وقيل (642 هـ) اثنتين وأربعين وقيل (646 هـ) ست وأربعين وستمائة.
من مصنفاته: له شروح في "الإيضاح" و"الجمل" و"الكامل" و"الأمالي".




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید