المنشورات

الإسْنائِي

النحوي: إبراهيم بن هبة الله بن علي الحِمْيَري الإسنائي الشافعي، نور الدين.
وقيل في بعض المصادر اسمه: إبراهيم بن علي بن هبة الله.
من مشايخه: بهاء الدين هبة الله بن عبد الله القفطي، وابن النحاس وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
• الوافي: "كان فقيهًا، فاضلًا، أصوليًا، نحويًا، ذكي الفطرة، قرأ الفقه للشافعي ... " أ. هـ.
• الطالع السعيد: "كان فقيهًا، أصوليًا، نحويًا، ذكي الفطرة، حسن الخلق، .. كان حسن السيرة جميل الطريقة، صحيح العقيدة، قال لي: أردت أن أقرأ على الشيخ شمس الدين الأصبهاني فلسفةً فقال: حتى تمتزج بالشرعيات امتزاجًا جيّدًا وكان إذا أخذ درسًا تيقَّنه وتحققه ويستوفي الكلام عليه، إلا أنه كان لا يثبتُ له كلّما يُلقيه، وكان محبًا للعلم، لم تشغله المناصب وكان له حمة، وليس له عقب) أ. هـ.
• طبقات الشافعية للإسنوي: "كان إمامًا، عالمًا ماهرًا، في فنون كثيرة، ملازمًا للاشتغال والإشغال والتصنيف، دينًا، خيرًا ... " أ. هـ.
• السلوك: "وكان يضرب به المثل في المكارم والسؤدد .. " أ. هـ.
• البغية: "لما سافر بعض الأكابر إلى قوص، طلب منه أن يعطيه شيئًا من مال الأيتام من الزكاة فلم يعطه، وقال العادة أن يفرق على الفقراء" أ. هـ.
وفاته: سنة (721 هـ) إحدى وعشرين وسبعمائة.
من مصنفاته: اختصر "الوجيز" وشرح "المنتخب"، ونثر "ألفية ابن مالك" وشرحها.




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید