المنشورات

ابن المَرْأَة

المفسر: إبراهيم بن يوسف بن محمد بن دهاق الأَوْسِي، أبو إسحاق ويعرف بابن المرأة.
من مشايخه: روى عن أبي الحسن بن حبيش، وأبي الحسن علي بن حرزهم، وغيرهما.
من تلامذته: روى عنه أبو محمد بن عبد الحق بن برطلة، وغيره.
كلام العلماء فيه:
• تكملة الصلة: "كان فقيهًا حافظًا للرأي، متشاورًا يشارك في الأدب، وغلب عليه علم الكلام، فرأس فيه واشتهر به .. وكانت العامة تقربه، ولم يزل بمرسية يناظر عليه ويتخلف إليه إلى أن توفي بها" أ. هـ.
• الديباج: "كان متقدمًا في علم الكلام، حافظًا، ذاكرًا للحديث، والتفسير، والفقه، والتاريخ وغير ذلك".
ثم قال في الديباج: "وكان الكلام أغلب عليه ذاكرًا لكلام أهل التصوف، يطرّز مجالسه بأخبارهم".
وقال: "أبو جعفر بن الزبير: "وكان صاحب  رحيل وفوارح مستظرفة، مطلعًا على أشياء غريبة - من الخواص وغيرها - فتن بها بعفن الجهلة، نافره الشيخ الفاضل أبو بكر بن المرابط بسبب ما شهر من ذلك" أ. هـ.
وفاته: بعد سنة (610 هـ) وقيل (611 هـ) عشر وقيل إحدى عشرة وستمائة.
من مصنفاته: شرح كتاب "الإرشاد" لأبي المعالي، وشرح "الأسماء الحسنى"، وغيرهما.





مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید