المنشورات

جَلال الدين الرَّازِي

النحوي، المفسر: المقرئ: أحمد بن الحسن بن أحمد بن الحسن بن أنوشروان الرازي الأصل، ثم الرومي الحنفي، أَبو المفاخر بن أبي الفضائل، جلال الدين ابن قاضي القضاة حسام الدين.
ولد: سنة (651 هـ) وقيل (652 هـ)، إحدى أو اثنتين وخمسين وستمائة.
من مشايخه: أَبوه، والفخر بن البخاري، ويزيد بن أيوب الحنفي وغيرهم.
كلام العلماء فيه:
* الدرر: "كان محبوبًا للناس كثير الصدقة جوادًا، متع بحواسه إلا السمع .. اشتغل كثيرًا وكان جامعًا للفضائل، ومحبة أهل العلم مع السخاء، وحسن العشرة" أ. هـ.
* الوجيز: "ووقعت له أعجوبة مع امرأة من الجن حكاها الشبلي في آكام المرجان" أ. هـ.
* الطبقات السنية: "قال ابن حبيب في حقه: إمام مذهبه عارف بنقد فضته وذهبه، حسن التلطف، كثير التعفف ذو نفس زكية وسيرة مرضية وأخلاق كريمة ومنافب وجوهها وسيمة معروف بالمكارم موصوف بالهمم والعزائم" أ. هـ.
من أقواله: في الدرر "كان إذا مرض يقول: أخبرني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في المنام، أني أعمر. فكان كذلك فإنه أكمل تسعين سنة وزاد .. وكان يحفظ في كل يوم ثلاثمائة سطر" أ. هـ.
وفاته: سنة (745 هـ) خمس وأربعين وسبعمائة.





مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید