المنشورات

الغزنّوي

المفسر: أحمشاد بن عبد السلام بن محمود الغزنوي، أبو المكارم.
كلام العلماء فيه:
* تاريخ الإسلام: "أحد فحول الفضلاء والعلماء بحر يتموج وفجر يتبلج وحمام فتاك وحسام بتاك وفقيه مُدْره، وفصيح مفوه وواعظ مذكر، كان بأصبهان، ثم لحق بالعسكر وولي أرانية وحيرة (2)، ثم لما كان محمّد شاه محاصرًا ببغداد، ورد أبو المكارم هذا من جهة الدكن، وعبر إلى الجانب الشرقي، كأنه يؤدي رسالة واجتمع بالوزير ابن هبيرة وعاد، فاتهمه محمّد شاه ونكبه، ثم عاد إلى حيرة ومات بعد سنة اثنتين وخمسين وهو في الكهولة" أ. هـ.
* الوافي: "وكان عارفًا بتفسير كتاب الله تعالى وتولى قضاء أرانية وحيرة سنتين" أ. هـ.
* الجواهر المضية: "ويعقد مجلس الوعظ بجامع أصبهان، في كل يوم أربعاء، ويتكلم عَنْ التوحيد باللفظ السديد .. " أ. هـ.

وفاته: سنة (552 هـ) اثنتين وخمسين وخمسماية.




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید