المنشورات

الحافظ الأنْبارِي

النحوي، اللغوي، المفسر, المقرئ: إسحاق بن بهلول بن حسان بن سنان الحافظ التنوخي الأنباري، أبو يعقوب.
ولد: سنة (164 هـ) أربع وستين ومائة.

من مشايخه: أخذ الفقه على الحسن بن زياد، والهيثم بن موسى وغيرهما
من تلامذته: سمع منه إبراهيم الحربي، وأبو بكر بن أبي الدنيا وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
* تاريخ بغداد: "قال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سألت أبي عَنْ إسحاق بن البهلول الأنباري فقال صدوق" أ. هـ.
* تذكرة الحفاظ: "قال بهلول بن إسحاق: استدعى المتوكل أبي وسمع منه وأقطعه ما يغل في السنة اثني عشر ألفًا ووصله بمال إلى أن قال وحدث ببغداد أو بخمسين ألف حديث لم يخطئ في شيء منها" أ. هـ.
* الوافي: "كان من كبار الأئمة ... كان ثقة وله مذاهب اختارها وحدث ببغداد من حفظه بخمسين ألف حديث وكان يجتهد ولا يقلد أحدًا" أ. هـ.
* الطبقات السنية: "وقد ذكر ابن السبكي، إسحاق هذا في طبقات الشافعية وذكر أنه روى عَنْ الشافعي، وكأنه إنما ذكره لروايته هذه فقط لا بكونه شافعيًّا، فإن إسحاق هذا وجميع أهل بيته كانوا حنفية بلا تردد" أ. هـ.
وفاته: سنة (253 هـ) وقيل (252 هـ) ثلاث, وقيل: اثنتين وخمسين ومائتين وعاش (88) سنة.
من مصنفاته: كتاب في "القراءات"، و"المسند"، و"المتضاد".




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید