المنشورات

الرشيد بن المعلِّم

اللغوي، المقرئ: إسماعيل بن عثمان بن محمد بن عبد الكريم بن تمّام بن محمد، المعروف بابن المعلم، رشيد الدين، أبو الفداء، القرشي، الحنفي.
ولد: سنة (623 هـ) ثلاث وعشرين ومائة.
من مشايخه: قرأ على السخاوي، وسمع من أبي عبد الله الحسيني بن الزبيدي، وابن الصلاح وغيرهم.
من تلامذته: تفقه عليه شمس الدين الحريري، والصفدي وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
* معرفة القراء: "تغير عقله وذهنه قبل موته بسنتين" أ. هـ.
* معجم شيوخ الذهبي: "وكان عارفًا بالعربية بصيرًا بالرأي وكان فيه زهد وتنسك وانجماع عن الناس .. ووقع في الهرم واختلط قبل موته بعامين" أ. هـ.
* غاية النهاية: "إمام عالم .. " أ. هـ.
* المقفى: "شيخ الحنفية في عصره ... وكان من كبار أئمة العصر في الفقه والعربية والقراءات، لكنه كان ضيق الخلق، فلم يقدر الناس على الأخذ منه.
وكان الشيخ تقي الدين محمد بن دقيق العيد يعظمه ويثني على فضله وديانته ... " أ. هـ.
* بغية الوعاة: "كان ذا زهد وانقباض" أ. هـ.
* درة الحجال: "وكان قيمًا بمعرفة النحو، ... وعمر ورُدّ إلى أرذل العمر، وفجع بولد وتغير ذهنه قبل موته بنحو سنتين وضعف عقله .. " أ. هـ.
* الجواهر المضية: "وعنده زهد وانقطاع عن الناس ... عرض عليه قضاء دمشق فامتنع" أ. هـ.
وفاته: سنة (714 هـ) أربع عشرة وسبعمائة في القاهرة.






مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید