المنشورات

صَدر الدين المقْدِسي

المفسر: أبو بكر بن إبراهيم بن محمَّد بن مفلح، المقدسي الأصل، الدمشقي، الصالحي، الحنبلي، صدر الدين، أبو الصديق.
ولد: سنة (780 هـ) ثمانين وسبعمائة.
من مشايخه: زين الدين بن رجب، وعلاء الدين اللَّحام وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
• المقصد الأرشد: "الإمام العالم الواعظ، قاضي القضاة، صدر الدين .. " أ. هـ.
• الضوء اللامع: "تفقه قليلًا، واستنابه أبوه وهو صغير، واستنكر النّاس ذلك، شرع في عمل المواعيد، وشاع اسمه بين العوام، وكان على ذهنه كثير من التفسير والأحاديث والحكايات، مع قصور شديد في الفقه، وولي القضاء استقلالًا .. ثم عزل" أ. هـ.
• قضاة دمشق: " ... ذكر له الأسدي ترجمة -في تاريخه- أنه: .. اشتغل بفن الشهادة ومهرها، ثم ولي القضاء، وباشر مباشرة سيئة، ودخل في مناقلات كثيرة قبيحة، ثم بالغ في ذلك مبالغة عظيمة، وتأثل مالًا وعقارًا وأنه سمع -أي الأسدي- من شيخه ابن حجي يقول عنه وعن شرف الدين الرمثاوي كلامًا لا أثر ذكره .. " أ. هـ.
وفاته: سنة (825 هـ) وقيل (828 هـ) خمس وعشرين وقيل ثمان وعشرين وثمانمائة وقيل غير ذلك.




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید