المنشورات

ابن دَعَّاس

النحوي، اللغوي: أبو بكر بن عمر بن إبراهيم بن دَعَّاس الفارسي اليمني.
كلام العلماء فيه:
• بغية الوعاة: "قال الخزرجي: كان فقيهًا حنفيًا أديبًا، لبيبًا، فاضلًا نحويًا لغويًّا شاعرًا ماهرًا فصيحًا، نال من السلطان المظفر حظوة، واختص به، ثم طرده لإدلال تكرر منه في حقه من تعز إلى زبيد" أ. هـ.
• الأعلام: "كان له علم بالأدب واللغة وفقه الحنفية، إمام في تعز (اليمن) كان أهل زبيد ينسبونه إلى سرقة الشعر ويقولون: إذا حوسب الشعراء يوم القيامة يؤتى بابن دعاس فيقول: هذا البيت لفلان وهذا المصرع لفلان، وهذا المعنى لفلان فيخرج بريًا" أ. هـ.
وفاته: سنة (667 هـ) سبع وستين وستمائة بزَبيد.




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید