المنشورات

الآمُلي

المفسر: حيدر بن علي بن حيدر العلوي الحسني الآمُلي الطبري، القاشي، بهاء الدين.
من مشايخه: أخذ عن ابن المطهر الحلي، وفخر  الدين ابن العلاقة وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
• هدية العارفين: "الشيعي الإمامي نزيل بغداد" أ. هـ.
• روضات الجنات: "هو من أجل علماء الظاهر والباطن، وأعاظم فضلاء البارز والكامن".
ثم قال: "وقال في "جامع الأسرار" -أي المترجم له-: أخذت من لدن عنفوان الشباب بل من حين صباوتي إلى هذا الزمان في تحصيل المعارف الحقة على طريقة أجدادي الطاهرين والأئمة المعصومين، وهي التي في الظاهر شريعة للشيعة الإمامية وفي الباطن حقيقة من حقائق التصوف الإلهية إلى أن وفقت للتوفيق بين الطائفتين ... وسررت إلى أن صرت جامعا بين الشريعة والحقيقة وماديا بين الظاهر والباطن وأصلا مقام الاستقامة والتمكين قائلا قول من كان مثلي من أرباب اليقين: الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله" أ. هـ.
• معجم المفسرين: "متكلم، صوفي، مفسر، فقيه إمامي، كان متعصبا ثم صار صوفيا فترك التعصب واتخذ التسامح ... أقام في الحلة وأخذ عن ابن المطهر الحلي" أ. هـ.
وفاته: بعد سنة (782 هـ) اثنتين وثمانين وسبعمائة.
من مصنفاته: "الكشكول في بيان ما جرى على آل الرسول"، و"التفسير" أربعة كتب، رابعها على ألسنة أصحاب التأول، و"أمثلة التوحيد"، و"لب الاصطلاحات الصوفية" ... و "نص النصوص في شرح الفصوص، لابن عربي" وغير ذلك.





مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید