المنشورات

أبو شُجَاع الأَصْبهانِي

المقرئ: زاهر بن رستم، أبو شجاع الأصبهاني، ثم البغدادي الشافعي.
ولد: سنة (526 هـ) ست وعشرين وخمسمائة.
من مشايخه: أبو محمَّد سبط الخياط، وأبو الكرم الشهرزوري وغيرهما.
من تلامذته: الزكي البرزالي، والضياء المقدسي وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
* التقييد: "كان ثقة صحيح السماع والقراءات" أ. هـ.
* معرفة القراء: "الشيخ المقرئ الفقيه الشافعي ... صحب الصوفية، ثم جاور وأم بالمقام وروى الكثير" أ. هـ.
* السير: "الإمام العالم المفتي المقرئ المجّود القدوة ... الصوفي المجاور إمام المقام" أ. هـ.
* العبر: "كان ثقة بصيرًا بالقراءات" أ. هـ.
* الوافي: "كان صوفيًا، قال محب الدين بن النجار: كتبت عنه وكان ثقة حسن الطريقة متدينًا فاضلًا أديبًا جيد التلاوة، فقيه النفس دمثًا مليح المجالسة حفظة للحكايات والأشعار. وكان يورق بالأجرة ... وتولى الإمامة بالمسجد الحرام في مقام  إبراهيم" أ. هـ.
* غاية النهاية: "ثقة صالح" أ. هـ.
وفاته: سنة (609 هـ) تسع وستمائة.






مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید