المنشورات

أبو الحسين اللغوي

اللغوي: سراج بن عبد الملك بن سراج بن عبد الله، الإمام أبو الحسين.
ولد: سنة (439 هـ) تسع وثلاثين وأربعمائة.
من مشايخه: أبوه الحافظ أبو مروان، وله سماع عن الفقيه أبي عبد الله ابن عتّاب وغيرهما.
من تلامذته: الوليد بن خير، والقاضي عياض وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
* الغنية: "زعيم وقته، وإمام أهل طريقته والمقدم في مصره بذاته وسليقته .. درس كتاب سيبويه، وقلَّ مشهود إلا وَقد أخذ عنه" أ. هـ.
* الصلة: "كان حسن الخلق، كامل المروءة، من بيت علم ونباهة وفضل وجلالة" أ. هـ.
* الوافي: "كان من أذكياء العالم" أ. هـ.
* الديباج: "الإمام العالم، الحافظ المتقن مع التقدم في علم الأدب" أ. هـ.
* بغية الوعاة: "النحوي ابن النحوي، قال في الريحانة: هو عالم الأندلس في وقته ... وكان من أعلم الناس بالتصريف والاشتقاق ... وكان من أكمل عصره مروءة، وأكثرهم صيانة، وأوسعهم مالًا، وأعظمهم جاهًا ومهابةً تجتمع إليه الأربعون والخمسون من مهرة النحاة كابن الباذش وابن الأبرش، وكانوا إليه مفتقرين" أ. هـ.
وفاته: سنة (507 هـ) وقيل: (508 هـ) سبع، وقيل: ثمان وخمسمائة.






مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید