المنشورات

القَيصَري

النحوي: سراج بن مسافر بن زكريا بن يحيى بن إسلام بن يوسف القيصري الرومي، ثم المقدسي الحنفي، سراج الدين.
ولد: سنة (790 هـ) تسعين وسبعمائة.
من مشايخه: لزم الفندي، وصحب الزين أبا بكر الخافي.
من تلامدته: الكمال بن أبي شريف وغيره.
كلام العلماء فيه:
* الضوء: "كان متين الديانة عفيفًا عن الوظائف وما في أيدى الناس، ذا ورع زائد وصدق وصحة اعتقاد وترك للتكلف، وكان يبالغ في التحذير من ابن عربي. وكان ينظر فيما كتبه ابن تيمية في الرد على ابن عربي ويثنى على رده. وكان يذكر أنه خالط المشتغلين بكلام ابن عربي في بلاد الروم وغيرهما ووجد كثيرًا منهم زائغًا يتسير بالتأويل ظاهرًا وهو في الباطن غير مؤول بل يعتقد ما هو أقبح من الكفر" أ. هـ.
من مصنفاته: له كتاب رد فيه على ابن عربي، وله نظم متوسط ونثر.
وفاته: سنة (856 هـ). ست وخمسين وثمانمائة.





مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید