المنشورات

شُبيل الضُّبعي

اللغوي: شبيل بن عَزْرة بن عمير الضُّبعي، أبو عمرو.
من مشايخه: أنس، وأبو جمرة نصر بن عمران الضبعي وغيرهما.
من تلامذته: شعبة، وجعفر بن سليمان الضبعي وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
• معجم الأدباء: "كان شاعرًا، وكان يتشيع سبعين سنة، ثم صار بعد ذلك خارجيًا" أ. هـ.
• تهذيب التهذيب: "قال إسحاق بن منصور عن ابن معين ثقة، وذكره ابن حبان في الثقات وقال: ربما أخطأ .. وكان من أئمة العربية وهو ختن قتادة، قلت: وقال ابن حبان في كتاب "روضة العقلاء كان من أفاضل أهل البصرة، وقرائهم، وقال المرزباني: له مع أبي عمرو بن العلاء، ويونس بن عبيد النحوي أخبار .. وقيل إنه كان يرى الخوارج ثم رجع عنه، وأنشد في كلا الأمرين شعرًا، وقال الجاحظ في كتاب "البيان" كان راوية خطيبًا وشاعرًا ناسبًا، وكان سبعين سنة رافضيًا ثم تحول خارجيًا.
قال البلاذري: لم يكن خارجيًا، وإنما كان يقول في ذلك على سبيل التقية" أ. هـ.
• تقريب التهذيب: "صدوق يهم" أ. هـ.
• الأعلام: "راوية، خطيب، شاعر، نسابة من أهل البصرة.
كان يرى رأي الخوارج ثم رجع عنه. وله في كلا الحالين شعر" أ. هـ.
• ديوان شعر الخوارج: "قال ابن الجراح: ولقال إنه كان يرى رأي الخوارج" أ. هـ.
وفاته: نحو سنة (140 هـ) أربعين ومائة.
من مصنفاته: "الغريب" في اللغة، وله شعر.





مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید