المنشورات

العُكبَرِي

المفسر عبد الجبار بن عبد الخالق بن محمد بن أبي نصر بن عبد الباقي بن عَكبر، أبو محمد، جلال الدين.
ولد: سنة (619 هـ) تسع عشرة وستمائة، وقيل: (620 هـ) عشرين وستمائة.
من مشايخه: سمع من ابن اللتي، ونصر بن عبد الرزاق وغيرهما.
من تلامذته: ابن الفوطي، وأبو العلاء بن الفرضي وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
* ذيل طبقات الحنابلة: "كان شيخ الوعاظ ببغداد" أ. هـ.
* طبقات المفسرين للداودي: "كان وحيد الدّهر في علم الوعظ ومعرفة التفسير" أ. هـ.
*. الشذرات: "اشتغل بالفقه، والأصول، والتفسير، والوعظ، والطب وبرع في ذلك. وله النظم والنثر والتصانيف الكثيرة" أ. هـ.
* الأعلام: "مفسر، من فقهاء الحنابلة، له إشتغال بالأدب والطب. من أهل بغداد. كان شيخ الوعاظ فيها ودرّس بالمستنصرية. وأسر في إحدى الوقائع، فافتداه بدر الدين صاحب الموصل ثم عاد إلى بغداد" أ. هـ.
وفاته: سنة (681 هـ) إحدى وثمانين وستمائة.
من مصنفاته: "تفسير القرآن" ثماني مجلدات سماه "مشكاة البيان في تفسير القرآن"، و "المقدمة في أصول الفقه".




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید