المنشورات

أبو شعَر

المفسر عبد الرحمن بن سليمان بن أبي الكرم بن سليمان الزين، أبو الفرج، الدمشقي الصالحي الحنبلي، ويعرف بأبي شعر.
ولد: (780 هـ) ثمانين وسبعمائة.
من مشايخه: ابن الموصلي، والزين ابن رجب وغيرهما.
من تلامذته: المحيوي عبد القادر المالكي، والعلاء المرداوي وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
• الضوء: "كان معظمًا للسنة وأهلها، بارعًا في التفسير، وعرف عنه المثابرة على التلاوة والتهجد والعبادة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والمحبة الزائدة للعلم والرغبة في مطالعته واقتناء كتبه" أ. هـ.
• الشذرات: "وكانت هيئته تذكر بالسلف الصالح ... وكان متبحرًا بكلام الشيخ تقي الدين بن تيمية إلى أن وقع له كائنة مع بعض النّاس فلزم بيته بصالحية دمشق .. " أ. هـ.
• القلائد: "قال ابن مفلح في طبقات الحنابلة: الشيخ الإمام الحافظ القدوة .. " أ. هـ.
• معجم المفسرين: "قال البقاعي: له في التفسير عمل كثير ويد طولى، وذكره المقريزي في عقوده وقال: برع في التفسير وكثر استحضاره له .. " أ. هـ.
وفاته: سنة (844 هـ) أربع وأربعين وثمانمائة.




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید