المنشورات

المريّي

النحوي، اللغوي، المقرئ: عبد الرحمن بن محمد بن عبيد الله بن يوسف بن أبي عيسى بن حبيش الإمام، أبو القاسم الأنصاري المريي الأندلسي.
ولد: سنة (504 هـ) أربع وخمسمائة.
من مشايخه: قرأ بالروايات على أحمد بن عبد الرحمن القصبي، وأبي القاسم بن أبي رجاء البلوي وغيرهما.
من تلامذته: أبو الخطاب بن دحية وعلي بن أبي الصافية وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
• بغية الملتمس: "كان أكثر كلامه فيما يسأل عنه لا أدري أو ربما كان يجيب فيما بعد قوله لا أدري على الفور" أ. هـ.
• تذكرة الحفاظ: "قال أبو عبد الله بن عَيّاد: كان عالمًا بالقراءات إمامًا في علم الحديث عارفًا بعلله واقفًا على رجاله لم يكن بالأندلس من يجاريه فيه، أقر له بذلك أهل عصره مع تقدمه باللغة والأدب واستقلاله بغير ذلك من جميع الفنون" أ. هـ.
• غاية النهاية: "إمام كبير حافظ علامة صالح ... مات بمرسية ... وكادت الناس أن تهلك من الزحمة على عرشه .. " أ. هـ.
• بغية الوعاة: "كان أحد الأئمة بالأندلس في الحديث وغريبه ولغته وله المغازي مجلدات" أ. هـ.
• الشذرات: "كان من أئمة الحديث والقراءات، والنحو واللغة ... " أ. هـ.
وفاته: سنة (584 هـ) أربع وثمانين وخمسمائة.
من مصنفاته: كتاب "المغازي" وكتاب "اقتضاء صلة ابن بشكوال".




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید