المنشورات

القَيلوي

اللغوي: عبد السلام بن أحمد بن عبد المنعم بن أحمد بن محمّد بن كيدوم بن عمر بن أبي الخير سعيد، العز الجد أبو محمّد الشهاب أبي العباس بن الشرف الحسني القيلوي البغدادي، ثم القاهري الحنبلي، ثم الحنفي.
ولد: سنة (776 هـ) وقيل (780 هـ) ست وسبعين وسبعمائة وقيل ثمانين وسبعمائة.
من مشايخه: محمّد بن الهادي، ومحمد بن الكيلاني، وغيرهما.
من تلامدته: قرأ عليه التقي القلقشندي، والبقاعي، والسخاوي، وغيرهم.
كلام العلماء فيه:
• الضوء: "كان يعتذر عن عدم الإكثار من التصانيف والتصدي لها بأنه ليس من عدة الموت لعدم الإخلاص فيه. . . كان يقرئ تائية ابن الفارض ويترنم بقصائده" أ. هـ.
• الوجيز: "أخذ عنه الأئمة طبقة بعد طبقة حتى صار أعيان الديار المصرية من تلامذنه مع الطلاقة والبلاغة والتواضع وعلوّ الهمة والكرم والفتوة والمحاسن الوافرة. . " أ. هـ.
• نظم العقيان: "وكان مع تفننه في العلوم خيرًا زاهدًا قانعًا منقطعًا عن الناس ذا عفة وصبر على اشتغال الطلبة واحتمال لجفاهم، وطلاقة لسان،  ولم يعتن بالتصنيف" أ. هـ.
• الشذرات: "قال البرهان البقاعي في عنوان الزمان: . . وعنده رياضة زائدة ... " أ. هـ.
وفاته: سنة (859 هـ) تسع وخمسين وثمانمائة.
من مصنفاته: "تعليق على إيساغوجي"، و"الشمسية والألفية"، و"التوضيح".





مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید