المنشورات

ابن خطيب الناصرية

المفسر: علي بن محمّد بن سعد بن محمّد بن علي بن عثمان بن إسماعيل بن إبراهيم بن يعقوب بن علي بن هبة الله بن ناجية، المشهور بابن خطيب الناصرية، الحلبي الشافعي.
ولد: سنة (774 هـ) أربع وسبعين وسبعمائة.
من مشايخه: والده، والسراج البلقيني وغيرهما.
من تلامذته: الشيخ الإمام أبو ذر وغيره.
كلام العلماء فيه:
• الضوء اللامع: "كان يحفظ مواضع كثيرة من العلوم فإذا جلس عنده أحد يذاكره بها فإن نقله إلى غيرها أظهر الصمم وعدم السماع وثقُل عليه ذلك .. " أ. هـ.
• البدر الطالع: "كان إمامًا في الفقه والحديث عالمًا بالأصول والعربية حافظًا للتاريخ نظيف اللسان والقلم" أ. هـ.
• أعلام النبلاء: " .. مع الإتقان والثقة وحسن المحاضرة المذاكرة والرياسة والحشمة والوجاهة والثروة مع صمم يسير، اشتهر ذكره وبعد صيته وصار مرجع الشافعية في قطره .. وكان حليمًا عفيفًا نزيهًا يغضي عن عوارات لا يتكلم في أحد إلا بخير نظيف اللسان ويتصامم قصدًا عما يكره .. " أ. هـ.
• معجم المفسرين: "قال ابن حجر: انفرد برئاسة المملكة الحلبية غير مدافع أ. هـ.
وقال المقريزي: كان رئيس حلب على الإطلاق، ولم يخلف ببلاد الشام بعده مثله" أ. هـ.
وفاته: سنة (843 هـ) ثلاث وأربعين وثمانمائة.
من مصنفاته: "الطيبة الرائحة في تفسير الفاتحة" زيادة في تفسير البغوي و"سيرة المؤيد".




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید