المنشورات

ابن النقرات

المقرئ: علي بن موسى بن علي بن موسى بن محمد، أبو الحسن بن النقرات الأنصاري السالمي الجياني.
ولد: سنة (515 هـ) خمس عشرة وخمسمائة.
من مشايخه: أبو علي بن عريب، وعبد الله بن محمد الفهري وغيرهما.
من تلامذته: أبو عبد الله القرطبي، وأبو الحجاج بن محمد الأندي وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
• الذيل والتكملة: "كان مقرئا مجودا محدثا راوية حافظا للآداب عارفا بالأنساب صالحا ورعا فاضلا زاهدا ذا حظ من قرض الشعر تصدر للإقراء بمدينة فاس" أ. هـ.
• معرفة القراء: "نزيل فاس ومقرئها"، وقال: "كان صالحا ورعا" أ. هـ.
• فوات الوفيات: "لم ينظم أحد في الكيمياء مثل نظمه بلاغة ومعاني وفصاحة ألفاظ وعذوبة تراكيب" أ. هـ.
• نفح الطيب: "لو لم يكن للأندلسيين غير كتاب (شذور الذهب) لكفاهم دليلا على البلاغة".
وقال: "لم ينظم أحد في الكيميا مثل نظمه بلاغة معان وفصاحة ألفاظ وعذوبة تراكيب حتى قيل فيه: إن لم يعلمك صناعة الذهب علمك الأدب.
وفي عبارة بعضهم: إن فاتك ذهبه لم يفتك أدبه.
وقيل فيه أنه شاعر الحكماء، وحكيم الشعراء" أ. هـ.
• غاية النهاية: "إمام كبير وأديب بليغ".
وقال: "قال الأبار: وإليه ينسب الكتاب الموسوم بـ (شذور الذهب) في الكيميا" أ. هـ.
وفاته: سنة بضع وتسعين وخمسمائة، وقد قارب الثمانين.
من مصنفاته: "شذور الذهب في صناعة الكيميا" نظم.




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید