المنشورات

ابن ماكولا

النحوي، اللغوي: علي بن هبة الله بن جعفر بن علكان بن محمد بن دلف بن القاسم بن عيسى، المعروف بابن ماكولا.
ولد: (422 هـ) اثنتين وعشرين وأربعمائة.
من مشايخه: سمع أبا طالب بن غيلان، وأبا بكر بن بشران وأبا القاسم بن شاهين وغيرهم.
من تلامذته: الخطيب البغدادي ويعد من شيوخه أيضًا والفقيه نصر المقدسي والحميدي وغيرهم.
كلام العلماء فيه:
• المنتظم: "قال ابن الجوزي: سمعت شيخنا عبد الوهاب يقدح فيه ويقول: العلم يحتاج إلى دين .. " أ. هـ.
• معجم الأدباء: "كان نحويا مجودا وشاعرا مبرزا جزل الشعر فصيح الكلام صحيح النقل، ما كان في البغداديين في زمانه مثله" أ. هـ.
• فوات الوفيات: "وكان نحويا مجودا شاعرا صحيح النقل ما كان في البغداديين في زمانه مثله .. " أ. هـ.
• تذكرة الحفاظ: "وأخبرنا أبو علي الخلال ... قال سألت شجاعا الهذلي عن ابن ماكولا فقال: كان حافظا فهما ثقة" أ. هـ.
• طبقات الحفاظ: "قال السمعاني: كان إماما عالما مثبتا حافظا حتى كان يقال له الخطيب الثاني أ. هـ. وقال أبو طاهر بن سلفة: سألت أبو القاسم النرسي عن الخطيب: فقال: جبل لا يسأل عن مثله" أ. هـ.
• الأعلام: "أمير مؤرخ، من العلماء الحفاظ الأدباء .. " أ. هـ.
وفاته: (485 هـ) خمس وثمانين وأربعمائة.
من مصنفاته: "المختلف والمؤتلف" جمع فيه بين كتاب الدارقطني وعبد الغني الخطيب، و "الإكمال" في المؤتلف والمختلف من الأسماء والألقاب وغيرها.




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید