المنشورات

أبو بكر الزاهد

المفسر محمّد بن إبراهيم بن الحسن، أبو بكر الرازي.
من مشايخه: إسحاق الحبّال، وأبو الحسن علي بن أحمد وغيرهما.
من تلامذته: أبو بكر يحيى بن إبراهيم بن عثمان بن شبل، وأبو الحسن يحيى بن سعادة وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
• تاريخ الإسلام: "الفقيه الحنفي، الرجل الصالح. قال ولد الزكي عبد العظيم: هو الشيخ الصالح، صاحب الكرامات الظاهرة والدعوات المجابة السائرة" أ. هـ.
• الجواهر المضية: "كان إمامًا زاهدًا فاضلًا عالمًا.
قال السلفي: سمعت أبا كرام راشد بن ناجي بن خلف الجذامي بالإسكندرية يقول: ما رأينا في زماننا من الفقهاء من يجري مجرى أبي بكر الرازي، زُهدًا وعلمًا.
وكان يمشي في الشتاء في الطريق ما ينتعل فلا تتلوث رجله" أ. هـ.
• المقفى: "وكان من أعيان الفقهاء، ومن الصلاح على أعلى طريقة ... وكانت جنازته عظيمة جدًّا" أ. هـ.
وفاته: سنة (493 هـ) ثلاث وتسعين وأربعمائة، وقيل: (494 هـ) أربع وتسعين وأربعمائة.
من مصنفاته: له تصنيف في تأويل آيتي القتل من سورة النساء وغير ذلك.




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید