المنشورات

ابن اللبان

المقرئ: محمّد بن أحمد بن علي بن الحسن بن جامع شمس الدين الدمشقي ويعرف بابن اللبان.
ولد: سنة (710 هـ)، وقيل: (713 هـ) عشر، وقيل: ثلاث عشرة وسبعمائة.
من مشايخه: أبو حيان وابن السراج وغيرهما.
من تلامذته: الشيخ نصر بن محمّد الجوخي، وعمر بن بلبان العقيبي وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
• غاية النهاية: "أستاذ محرر ضابط .. وأقبل على الإقراء فلم يكن في زمانه أحسن استحضارًا منه للقراءات وولي مشيخة الإقراء بالدار الأشرفية وبجامع التوبة والجامع الأموي ثم لما توفي الشهاب أحمد بن بلبان البعلبكي سنة أربع وستين ولي مكانه مشيخة مشايخ الإقراء بتربة أم الصالح  بدمشق لأن من شرطها أن يكون شيخها أعلم أهل البلد بالقراءات ولقد كان أحق بها في حياته وأقرأ الناس زمانًا وانتفع به خلق ورحل إليه الناس من الأقطار وبعد صيته واشتهر اسمه .. "أ. هـ.
• إنباء الغمر: "كان يحفظ كثيرًا من الشواذ وربما قرأ ببعضها في الصلاة فأنكر ذلك عليه" أ. هـ.
• الدرر: "تصدى للإقراء بدمشق وأكثر الناس عنه وكان يحفظ الشوارد وربما قرأ ببعضها في الصلاة فأنكر عليه بعض الشافعية" أ. هـ.
وفاته: سنة (776 هـ) ست وسبعين وسبعمائة.






مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید