المنشورات

ابن رحمة

المفسر، المقرئ: محمد بن أبي بكر بن عيسى بن بدران بن رحمة، علم الدين ابن القاضي شمس الدين السَّعدي، المصري الإخنائي الشافعي.
ولد: سنة (664 هـ) أربع وستين وستمائة.
من مشايخه: الأبرقوهي، وابن دقيق العيد وغيرهما.
من تلامذته: الذهبي وغيره.
كلام العلماء فيه:
* معجم شيوخ الذهبي: "قاضي القضاة ... من نبلاء العلماء، وقضاة السداد ... قد برع في تفسير القرآن وشرح جملة من صحيح البخاري، وكان أحد الأذكياء ولي قضاء الشام ... وكان يبالغ في الاحتجاب عن الحاجات، فتعطلت أمور كثيرة، ودائرة علمه ضيقة ولكنه وقور، قليل الشر" أ. هـ.
* المعجم المختص: "كان حسن المذاكرة، يقظًا صدرًا معظمًا شديد الأحكام كبير القدر .. إلا أنه كان محتجبًا عن حوائج المسلمين .. " أ. هـ.
* طبقات الشافعية للسبكي: "كان رجلًا حسنًا دينًا محبًا للعلم ... " أ. هـ.
* ذيول العبر: "كان دينًا عادلًا، وحدث بالكثير، وكان من شهود الخزانة" أ. هـ.
* البداية والنهاية: "كان عفيفًا نزهًا ذكيًا سار العبارة، محبًا للفضائل، معظمًا لأهلها كثيرًا لإسماع الحديث في العادلية الكبيرة" أ. هـ.
وفاته: سنة (732 هـ) اثنتين وثلاثين وسبعمائة.





مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید