المنشورات

ابن حبيب

النحوي، اللغوي: محمّد بن حبيب، أَبو جعفر.
من مشايخه: هاشم بن محمّد الكلبي وغيره.
من تلامذته: أَبو سعيد السكري ومحمد بن أحمد بن عرَّابة الكوفي وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
* تاريخ بغداد: "كان عالمًا بالنسب وأخبار العرب مكثرًا من رواية اللغة موثوقًا في روايته" أ. هـ.
* نزهة الألباء: "كان ثقة دينًا صادقًا، وكان راوية البصريين" أ. هـ.
* معجم الأدباء: "ذكره المرزباني فقال: قال عبد الله بن جعفر: من علماء بغداد باللغة والشعر والأخبار والأنساب الثقات محمّد بن حبيب ... وكان مؤدبًا لا يعرف أَبوه، وإنما نسب إلى أمه وهي حبيب وهو ممن يروي كتب ابن الأعرابي وابن الكلبي وقطرب وكتبه صحيحة ... وقال المرزباني: وكان محمّد بن حبيب يُغير على كتب الناس فيدعيها ويسقط أسماءهم ...
وحدَّث أَبو بكر بن علي قال: قال أَبو طاهر القاضي: محمّد بن حبيب وهي أمه، وهو ولد فلاعنة، وحدَّث أيضًا فيما أسنده إلى ثعلب قال: حضرت مجلس ابن حبيب فلم يُمْلِ فقلت ويحك أمْلِ مالك؟ فلم يفعل حتى قمتُ وكان والله حافظًا صدوقًا" أ. هـ.
* تاريخ الإسلام: "صاحب كتاب "المحبّر" أخباري صدوق. واسع الرواية عارف بأيام الناس متبحر في ذلك" أ. هـ.
* الوافي: "أخباري صدوق واسع الرواية عارف بأيام الناس" أ. هـ.
وفاته: سنة (245 هـ) خمس وأربعين ومائتين.
من مصنفاته: كتاب النسب، المحبّر، وكتاب الخيل وغيرها.




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید