المنشورات

أبو بكر الأموي

اللغوي، المقرئ: محمّد بن طلحة بن محمّد بن عبد الملك بن حَزْم أبو بكر الأموى الإشبيلي.
من مشايخه: أبو بكر بن صاف وأبو إسحاق بن ملكون وغيرهما.
من تلامذته: أبو علي الشلوبين وابن عبد النور وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
* تكملة الصلة: "لم تكن له عناية بالرواية، غلب عليه التحقيق بالعربية والقيام عليها والعكوف على التعليم بها وبالقراءات. وكان من أهل التيقظ والفهم ... وقال فيه أبو الحسن الرعيني: كان أستاذ حاضرة إشبيلية غير مدافع ... وكان من إجادة الإلقاء وحسن الإفادة وسهولة العبارة على غايته. وكان يميل في عربيته إلى مذهب ابن الطراوة ثم غلب فشرد عن الجمهور" أ. هـ.
* غاية النهاية: "إمام عارف" أ. هـ.
* البغية: "قال ابن الزبير: كان إمامًا في صناعة العربية، نظارًا عارفًا بعلم الكلام وغير ذلك .. وكان موصوفًا بالعقل والذكاء سمتًا ذا هدى وصون ونباهة وعدالة ومروءة مقبولًا عند الحكام والقضاة" أ. هـ.
وفاته: سنة (618 هـ) ثماني عشرة وستمائة.




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید